الثلاثاء، 28 يناير 2020

لعشاق البيتزا
لافييل هضبطلك البيتزا بموتزرايلا صح صح
لانها موزاريلا طبيعى مط عاليه جدهً
لانها مصنوعة من اجود انواع الالبان الطبيعية 100%
#لافييل_موتزرايلا_طبيعي

🌐http://lavillefood.com
www.instagram.com/lavillefoodegypt
www.twitter.com/laville_food
لية الجبنة بالزيتون ؟
لان الزيتون غنيّ بمضادات الأكسدة
وكمان لما يكون مدعم بالجبنة المصنعة
من الحليب الطبيعي 100#
#لافييل عملتلك #جبنة_مطبوخه مفيش اطعم منها
#لافييل غيرت طعم الجبنة👉




#لافييل_حكايات_متنتهيش

🌐http://lavillefood.com
www.instagram.com/lavillefoodegypt
www.twitter.com/laville_food


https://www.facebook.com/LavilleFood-2206495219660812/
لماذا سمن المدينة ؟🧐
فكرى فى الاختيار قبل القرار
لانها بيور ومصنعة من الحليب الصافى🌿
يعنى صحيه وجودتها عالمية لانها مصفاه لاخر قطره
وكمان هتخلى لمطبخ فرق كبيرر🥰
والميزة انها سيدة التوفيرر
الوقت تقدرى تخدى القرار غيري للافضل
غيرى #للمدينة
نقاء وجودة ومن خلاصة اللبن الطبيعي
الصافي بنسبة 100%😍
#المدينه_سمن_بقري_طبيعي👍👉
#المدينة_سمن_اصل_التسبيكة




🌐http://lavillefood.com
www.instagram.com/lavillefoodegypt
www.twitter.com/laville_food

https://www.facebook.com/LavilleFood-2206495219660812/
ديماً رافعة راسك قدام ضيوف
لانهم هيعشق الموتزرايلا
عشان بيور 100%
ومصنعة من الحليب الطبيعى





#موتزرايلا_المدينة طعم تانى
#المدينة غيرت طعم الجبنة👉
#لافييل_حكايات_متنتهيش🥰
🌐http://lavillefood.com
www.instagram.com/lavillefoodegypt

https://www.facebook.com/LavilleFood-2206495219660812/
www.twitter.com/laville_food

السبت، 18 يناير 2020


الألبان المتخمرة... خطوات إنتاجية لمكونات غذائية مختلفة


 الألبان المتخمرة هي مجموعة مشتقات الألبان التي يتم فيها التعامل مع سكر لاكتوز الحليب لتكوين حمض اللاكتيك. وفي الأنواع الشائعة منها، تتم إضافة أنواع معينة من البكتيريا فقط، كي تتفاعل مع سكر لاكتوز الحليب لتكوين حمض اللاكتيك فقط، كما في لبن الزبادي أو اللبن الرائب. وفي أنواع قليلة من الألبان المتخمرة، تتم إضافة كل من البكتيريا والخميرة (Yeast) كي يستخدما سكر اللاكتوز لتكوين كل من حمض اللاكتيك والكحول الإيثيلي، كما في كفير (Kefir) حليب الماعز وكوميس (Koumiss) حليب الفَرس.

وإضافة إلى تحسين طعمه عند التناول، تقدم عملية التخمير للحليب (Fermentation Process) زيادة في مدة صلاحيته، عبر زيادة حموضته لمنع نمو الميكروبات الضارة فيه، وتقدم أيضاً تسهيل عملية هضمه عبر تفتيت السكريات فيه وتهيئة البروتينات للهضم بشكل أسرع.

ورغم الاختلافات الواسعة في العمليات الإنتاجية الحديثة والتقليدية لمشتقات الألبان المتخمرة الشائعة بمناطق واسعة من العالم، إلاّ أن غالبيتها تعتمد على إضافة «بادئ» من أحد أنواع البكتيريا غير الضارة، إلى الحليب ضمن ظروف ملائمة، تسمح بحصول عدد من التفاعلات التي تنتج لنا في آخر الأمر أنواعاً من مشتقات الألبان المتخمرة الخالية من الكحول.

وفي حال إنتاج اللبن الزبادي يتم أولاً تسخين الحليب، ثم يُبرد إلى درجة دافئة، ليُضاف إليه «بادئ» الزبادي المكون من بكتيريا منتجة للحموضة. وبعد التقليب والمزج يتم حضن المزيج في درجة حرارة دافئة لمدة ما بين 12 و24 ساعة. وتُمكن إضافة أنواع أخرى من البكتيريا لتعطي نكهة أو قواماً مختلفاً للبن، كما تُمكن إضافة الفواكه والمكسرات إليه في مراحل إنتاجية مختلفة.

وفي حال إنتاج اللبن الرائب (Buttermilk) بأنواعه المختلفة، تتم أولاً إزالة القشدة أو الدهون عن الحليب بطرق مختلفة، ثم تتم إضافة البكتيريا، ويُوضع المزيج في الظروف الملائمة لتكوين سائل اللبن الرائب. ولذا يُفترض أن يحتوي اللبن الرائب على كمية أقل من الدهون مقارنةً بالحليب أو بلبن الزبادي المنتج من الحليب كامل الدسم.

ومن هذا اللبن الرائب أو اللبن الزبادي، يتم إنتاج اللبنة (Strained Yogurt) أو لبن الزبادي اليوناني، عبر استخدام أنواع مختلفة من الطرق لإزالة أكبر قدر من الماء منهما، الذي هو في الأصل ماء «مصل الحليب».


أنواع الأجبان... تعامل إنتاجي لتكوين خثرة الحليب

- عند صناعة الأجبان باختلاف أنواعها وألوانها، يكون التعامل الإنتاجي الأهم هو مع بروتينات الحليب لتحويلها من هيئة سائلة إلى هيئة صلبة. وبروتينات الحليب تشكل نسبة 4٪ منه تقريباً. و80% من هذه البروتينات موجودة في تشكيل كريات الكازيين (Casein). والكازيين قابل للانفصال عن مستحلب الحليب عند إضافة حامض إليه، أو إضافة أنواع من الإنزيمات كتلك الموجودة في الأنفحة (Rennet)، أو إضافة أنواع من الأملاح، أو بعملية الطرد المركزي، وبالتالي تنتج لدينا «خثارة الحليب Curd».

وهناك فارق في إنتاج الجبن بطريقة إضافة أحد الأحماض عن طريقة إضافة إنزيمات الأنفحة، ذلك أن إضافة الحامض يتسبب بتكوين خثرة جبن خالية من سكر لاكتوز الحليب. وبالتالي فإن الأشخاص الذين لديهم حالة «عدم تقبل اللاكتوز Lactose Intolerance»، لا يسبب لهم تناول هذا الجبن أي أعراض جانبية للاكتوز، كالغازات أو ألم البطن أو انتفاخ البطن أو الإسهال.

بينما في حالة إعداد الجبن باستخدام إنزيمات الأنفحة فإن سكر اللاكتوز يبقى ضمن مكونات الجبن، وبالتالي قد يتسبب بأعراض مزعجة حال تناوله من قبل المصابين بحالة «عدم تقبل الحليب». ويجدر بالملاحظة أن حالة «عدم تقبل الحليب» التي تحدث بسبب سكر الحليب، تختلف عن حالة «حساسية الحليب» التي هي بسبب الحساسية من بروتينات الحليب.

وإضافة إلى البروتينات في الكازيين، هناك كمية قليلة من البروتينات موجودة في سائل «مصل الحليب» أو ما يُسمى «شرش Whey» الحليب. ومصل الحليب هو ما نلاحظه في السائل الأصفر المنفصل عن اللبن في عبوة اللبن الزبادي. ولذا هو سائل مفيد صحياً لأنه يحتوي على معادن وفيتامينات وبروتينات وأملاح وإنزيمات.

وبالنسبة إلى أنواع الأجبان، هناك أجبان بيضاء غير مطبوخة، كجبن «الحلوم» والعكاوي والفيتا والقريشة، وهناك أجبان صفراء مطبوخة تُضاف إليها عناصر أخرى تكسبها لوناً أصفر بدرجات متفاوتة، كالتشيدر وأدم والرومي. كما تتوفر أجبان تضاف إليها أنواع من التوابل كالفلفل الأسود أو الكمون، أو يضاف إليها بعض المنتجات النباتية كالثوم أو الفلفل الحار أو الروزماري وغيرها لتعطيها نكهة مختلفة، أو يتم تدخينها، أو تضاف إليها أنواع من البكتيريا لتكوين فقاعات فراغية، أو تضاف إليها أنواع من الفطريات لتكسبها اللون الأزرق.

مشتقات الألبان المتخمرة والقلب


من جانب آخر، أفادت نتائج دراسة المراجعة العلمية للباحثين من فنلندا بأن ثمة فارقاً بين تأثيرات تناول مشتقات الألبان المتخمرة (Fermented Dairy Products) عن غير المتخمرة (Non - Fermented Dairy Products) في احتمالات الإصابة بأمراض شرايين القلب. ووفق ما تم نشره ضمن عدد ديسمبر الماضي من المجلة البريطانية للتغذية (British Journal of Nutrition)، تابع الباحثون نوعية مشتقات الألبان، المتخمرة وغير المتخمرة، التي تناولها نحو ألفي شخص في فنلندا لمدة عشرين عاماً.

ولاحظوا في نتائجهم أن الأشخاص الأعلى تناولاً لمشتقات الألبان المتخمرة، مقارنةً بالأدنى في تناولها، تقلّ لديهم احتمالات الإصابة بأمراض القلب بنسبة تُقارب 30٪، وأن الأشخاص الأعلى تناولاً لمشتقات الألبان غير المتخمرة ترتفع لديهم تلك الاحتمالات بنسبة أعلى. وأن تناول نوعية مشتقات الألبان المتخمرة قليلة الدسم يُقلل من احتمالات الإصابة بأمراض القلب. وقال الباحثون: «هذه النتائج تشير إلى أن منتجات الألبان المتخمرة وغير المتخمرة يمكن أن يكون لها علاقات مختلفة بخطر أمراض الشرايين التاجية».

وضمن دراسة أخرى لباحثين أوروبيين من السويد وبريطانيا وآيرلندا، تم نشرها ضمن عدد 18 ديسمبر الماضي من مجلة التغذية الإكلينيكية (Clinical Nutrition)، شمل الباحثون نحو 25 ألف شخص في دراسة متابعة طبية لمدة عشر سنوات. وكانت حول تأثيرات تناول مشتقات الألبان على احتمالات الإصابة بأمراض الشرايين القلبية. ولاحظوا في نتائجهم أن الزيادة في تناول مشتقات الألبان، بخلاف الحليب، يُقلل من خطر الوفيات بسبب أمراض الشرايين الدماغية.

دهون الحليب





وتحت عنوان «تناول الدهون المشبعة ومخاطر الإصابة بأمراض شرايين القلب التاجية» سيتم ضمن عدد 15 مارس (آذار) المقبل من المجلة الدولية لطب القلب (International Journal of Cardiology)، نشر مراجعة علمية للباحثين من جامعة هارفارد حول نتائج دراسة سابقة مثيرة للاهتمام، أجراها مجموعة من الباحثين الأوروبيين وشملت نحو 80 ألف شخص في بريطانيا والدنمارك، وذلك حول اختلاف تأثير الأنواع المختلفة من الدهون المشبعة على خطورة الإصابات بأمراض شرايين القلب.

وكانت نتائج هذه الدراسة الطبية السابقة، المنشورة في عدد أواخر ديسمبر (كانون الأول) الماضي لنفس المجلة الطبية، قد أفادت بأن الأشخاص الذين يستهلكون نوعية «الدهون المشبعة ذات السلسلة القصيرة» في تركيبها الكيميائي (Shorter - Chain Saturated Fats)، أي التي فيها أقل من 14 ذرّة من الكربون كما في دهون مشتقات الألبان، تنخفض لديهم مخاطر الإصابة بنوبات الجلطات القلبية. وكذلك الحال لدى الذين يُقللون من تناولهم نوعية الدهون المشبعة ذات السلسلة الطويلة في تركيبها الكيميائي، أي التي فيها أكثر من 16 ذرّة كربون كما في دهون اللحوم والشحوم الحيوانية.

وقال الباحثون إن عدداً من الدراسات السابقة قد لاحظ أن الأنواع مختلفة المصدر من الدهون الحيوانية المشبعة لها تأثيرات مختلفة على مدى اضطرابات نسبة الكولسترول في الدم. وفي هذا الشأن، فإن تناول الدهون المشبعة في مشتقات الألبان بالذات، لا في الحليب نفسه، له تأثيرات إيجابية تختلف عن التأثيرات السلبية لتناول الدهون المشبعة في اللحوم والشحوم الحيوانية. وهو ما تم عرض جوانب منه ضمن عدد 20 يوليو (تموز) 2018 من ملحق «صحتك» بـ«الشرق الأوسط» عند الحديث عن علاقة تناول الحليب كامل الدسم بأمراض القلب.

وعلقت الدكتورة الهولندية إيفون سلوجس، الباحثة الرئيسة في الدراسة الأوروبية، بالقول: «تحليلنا طويل الأمد لوجبات طعام مجموعات كبيرة من الأفراد في بلدين أوروبيين يبين أن نوع الدهون المشبعة التي نستهلكها يمكن أن يُؤثر على صحة القلب والأوعية الدموية





لاحظت نتائج عدة دراسات طبية حديثة أن لتناول مشتقات الألبان التي يتم إنتاجها عبر تخمير Fermentation)) الحليب، ميزة تفوق تناول الحليب نفسه أو مشتقات الألبان غير المتخمرة، لجهة تقليل الإصابات بأمراض القلب والأوعية الدموية.

كما أفادت نتائج دراسة طبية حديثة بأن نوعية الدهون المشبعة (Saturated Fats) الموجودة في مشتقات الألبان (Dairy Products) أقل ضرراً على صحة القلب بالمقارنة مع نوعية الدهون المشبعة الموجودة في الشحوم واللحوم الحيوانية.



مشوار بحث طويل

هذا ولا يزال أمام الباحثين الطبيين مشوار طويل وجوانب رحبة للبحث، بغية فهم آليات الجدوى الصحية لتناول مشتقات الألبان المتخمرة، والأجبان، وأنواع الحليب المختلف في نسبة الدسم، وهي الجدوى الصحية التي تشتمل على جانبين؛ الجانب الأول: جانب التغذية الصحية في تزويد الجسم بعناصر غذائية مفيدة لنموه ونشاط أعضائه وتأثيرات العمليات الإنتاجية المختلفة لمشتقات الألبان على تركيب وتجانس العناصر الغذائية لمكونات الحليب الأصلي، وفي عملية هضمها بالأمعاء، ومدى سهولة امتصاص العناصر الغذائية المتوفرة فيها. والجانب الآخر: جانب الوقاية أو المعالجة لعدد من الأمراض الحادة والمزمنة التي قد تطال أعضاء شتى في الجسم، وبخاصة دور البكتيريا المضافة في مشتقات الألبان المتخمرة على مستعمرات البكتيريا الصديقة في الأمعاء، وعلى جهاز مناعة الجسم، وعلى عمليات الالتهابات في الجسم، وعلى حالات الحساسية، وعلى حالات الالتهابات الميكروبية بمناطق مختلفة من الجسم.



الحليب ومشتقات الألبان

يعد الحليب مادة غذائية خام، يتم استثمارها الصحي الغذائي في إنتاج عدد من مشتقات الألبان مختلفة القوام والطعم واللون والمكونات. مثل لبن الزبادي، واللبن الرائب، والعيران، والأجبان الصفراء والبيضاء، واللبنة، والقشدة، والزبدة، والسمن الحيواني، والحليب المجفف، والحليب المبخر المركز، ومصل اللبن، وغيرها.

والحليب بالأصل مستحلب مائي يحتوي على كريات دهنية وسكريات ذائبة وبروتينات، وذلك ضمن درجة حموضة محددة. وتتعامل المعالجات الإنتاجية بالعموم مع مكونات الحليب الرئيسية، وهي خمس مكونات: الماء ودرجة الحموضة والدهون والبروتينات والسكريات. وتظل المكونات الأخرى في الحليب مرتبطة بالمكونات الرئيسية، مثل الفيتامينات والمعادن والأملاح والإنزيمات والأجسام المضادة.

وثمة أربعة أنواع رئيسية من المعالجات الإنتاجية، أولها ما له علاقة بتهيئة الحليب للتناول المباشر، وثانيها له علاقة بخفض كمية الدسم فيه، وثالثها إعداد أنواع مشتقات الألبان المتخمّرة، ورابعها إنتاج أنواع الجبن منه.

وتهيئة الحليب للتناول وخفض الدهون فيه تتم من خلال كل من «البسترة» والتجانس والتعزيز. وتهدف البسترة إلى تنقية الحليب من الميكروبات الدقيقة الضارة لإطالة مدة صلاحية الحليب. ولأن دهون الحليب تكون بهيئة كريات دهنية صغيرة ممتزجة بسائل الحليب، ولأنها عُرضة لأن تطفو بهيئة طبقة القشدة المنفصلة عن الحليب، فإنه يتم تصغير حجم كريات الدهون، وتكسرها ومزجها، مع بقية مكونات الحليب، وهي ما تُسمى عملية التجانس. وفي عملية تعزيز الحليب يُضاف فيتامين «دي» لتسهيل امتصاص الكالسيوم، كما تُضاف مجموعة أخرى من الفيتامينات والمعادن.

أما إنتاج الأجبان فيتعامل بالدرجة الرئيسية مع بروتينات الحليب. وعمليات التخمير تعتمد على تفاعلات أنواع من البكتيريا مع سكر لاكتوز الحليب لإنتاج حمض اللاكتيك، كما سيأتي.
منتجات الألبان أنواعها وفوائدها لصحة أسرتك

تُعد الألبان من العناصر الغذائية المهمة للإنسان منذ ولادته وحتى شيخوخته، وتتنوع منتجات الألبان بين الحليب واللبن الرائب والزبادي واللبنة والقشدة وأنواع لا حصر لها من الأجبان بالإضافة إلى الزبد والسمن وغيرها.وهي بأنواعها المختلفة تُعد من أهم مصادر البروتين والكالسيوم. أهميتها نحتاج البروتين لبناء العضلات، والكالسيوم من أجل الحفاظ على قوة العظام. بالنسبة للرضع فإن حليب الأم يوفر لهم كامل العناصر الغذائية وكذلك اللبن الصناعي فبالإضافة إلى البروتين والكالسيوم، يحصل الرضيع على فيتامين أ ود أيضًا. تكمن المشكلة في الدهون الموجودة في منتجات الألبان، والتي تعد من الدهون المشبعة، لذا يفضل اختيار الألبان قليلة الدسم ولا داعي لأن تكون خالية تمامًا من الدسم خاصة للأطفال، وبالنسبة للألبان غير المعلبة فإن مجرد تبريدها بعد غليها وإزالة القشدة ينزع كثيرًا من الدسم منها. وخطر هذا الدسم في أنه يزيد الوزن كما أن نوعية الدهون المشبعة ترفع الكوليسترول في الدم وتزيد خطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية. (اقرأي أيضًا: هل هو حقًا مفيد: رأي أخر في الحليب) المنتجات الطازجة اليومية ... كيف تختارين المنتجات؟ لا تشتري منتجات الألبان التي أوشكت فترة صلاحيتها على النفاذ، اقرأي تاريخ الصنع والانتهاء جيدًا. اقرأي المعلومات الخاصة بالسعرات الحرارية ونسبة الدهون قبل الشراء. لا تخدعين بالعروض الموفرة تحديدًا على منتجات الألبان جربي أكثر من نوع حتي تعرفين الأفضل لأسرتك واسألي البائع عن فوائد كل نوع. إن كنت ترغبين في إنقاص الوزن أو تقليل الدهون فالألبان قليلة الدسم هي الاختيار الأنسب لكِ
http://lavillefood.com

الاثنين، 6 يناير 2020

فوائد الحليب ومنتجات الألبان، كالجبن والذبدة والجبن الموتزريلا ، مصادر غنية بالبروتين والكالسيوم. خيارات صحية، جرب الحليب ومنتجات الألبان قليلة الدسم.


لأنها مصادر جيدة للبروتين والكالسيوم، كما يشكل الحليب ومنتجات الألبان جزءاً من نظام غذائي صحي.
تحتاج أجسامنا إلى البروتين للعمل بشكل صحيح و لتنمو أو تصلح نفسها. يساعد الكالسيوم في الحفاظ على عظامنا قوية. الكالسيوم الموجود في منتجات الألبان جيد لنا خصوصاً لأن أجسامنا تمتصه بسهولة.
خيارات صحية من الألبان للبالغين
يمكن أن يتنوع مستوى الدسم الكامل في منتجات الألبان كثيراً. يوفر الدسم في الحليب السعرات الحرارية للأطفال الصغار ويحتوي أيضاً على فيتامينات أساسية مثل فيتامين A و فيتامين D.
ومع ذلك، فإن الكثير من الدسم الموجود في الحليب ومنتجات الألبان والأطعمة من الدهون المشبعة. بالنسبة للأطفال وكبار السن، يمكن أن يساهم تناول الكثير من الدهون المشبعة في زيادة الوزن. كما يمكن أن يتسبب بمستويات مرتفعة من الكوليسترول في الدم، ممّا يجعلك في خطر متزايد للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية.
يمكنك التحقق من كمية الدهون، الملح والسكر في معظم منتجات الألبان من خلال الاطّلاع إلى معلومات التغذية على علامة التغذية. إذا قارنت منتجات متشابهة فسوف تكون قادراً على اتخاذ خيارات صحية. تعلم المزيد في علامة التغذية.
لمزيد من المعلومات حول الدهون المختلفة، انظر الدسم: حقائق.
اختر الحليب قليل الدسم
إن كنت تحاول تخفيض الدهون فستكون فكرة جيدة أن تجرب الحليب القليل الدسم.
قليل الدسم نسبياً، يحوي 1% دسم وحليب قليل الدسم جميع فوائد الحليب الغذائية الهامة ، ولكن بنسبة دسم أقل.
يمكن أن يحوي الجبن نسبة عالية من الدهون والملح
يمكن أن يشكل الجبن جزءاً من نظام غذائي صحي، ولكنها فكرة جيدة أن تراقب مقدار وأوقات الأكل.
تحتوي معظم الأجبان - بما في ذلك الجبن الأبيض الطري، الستيلتون، الشيدر، اللانكشاير و الغلوستر المزدوجة - على ما بين 20غ و40غ من الدهون في 100غ. تعد الأطعمة التي تحتوي على أكثر من 20غ من الدهون لكل 100غ من الأطعمة العالية الدهون.
يمكن لبعض أنواع الجبن أيضاً أن تحوي نسب عالية من الملح. ويمكن أن يسهم تناول الكثير من الملح في ارتفاع ضغط الدم.
إذا كنت تستخدم الجبن لإضافة نكهة لطبق أو صلصة، يمكن أن تحاول استخدام جبن قوي النكهة أكثر، مثل الشيدر الناضج أو الجبن الأزرق، ففي هذه الحالة ستحتاج كمية أقل.
وثمة خيار آخر هو اختيار الأجبان الجافة قليلة الدسم، والتي عادة ما تحتوي على 10غ و 16غ من الدهون لكل 100غ. وهناك القليل من الأجبان التي تحوي على نسبة أقل من ذلك من الدهون (3غ من الدهون لكل 100غ أو أقل)، بما في ذلك الجبن قليلة الدسم وكارك.
خليك طبيعيى خليك #لافييل